تأخر في المهارات الحركية: بما أن قلة النوم تأثر بشكل عام على عملية النمو، فهذا يؤدي لضعف المهارات الحركية للطفل وتأخر تعلمها ما ينعكس بصورة سلبية على تفاعله مع الآخرين أيضاً.
استخدام الأجهزة الالكترونية: تعرض الطفل للأجهزة الالكترونية والشاشات قبل النوم يسبب تعرضه للضوء الأزرق لوقت طويل وهذا الضوء يثبط إفراز الميلاتونين لديه ما يصعب عملية النوم ويمكن أن يسبب الأرق أيضاً.
تمت الكتابة بواسطة: آلاء صلاح آخر تحديث: ٠٦:٢٠ ، ١٩ يونيو ٢٠١٩ ذات صلة صعوبة النوم عند الأطفال
يُفضَّل استخدام إضاءة خافتة أو إطفاء الأنوار تمامًا. إذا كان الطفل يخاف من الظلام، يمكن استخدام إضاءة ليلية خفيفة.
فحص النشاط الحركي: لتشخيص أسباب الأرق وتوقف التنفس أثناء النوم، بحيث يرتدي الطفل سوار مزود بمستشعر لتحديد أوقات البيقظة والنوم.
وجود ليالي عرضية من الأرق أو قلة النوم مما قد يشير ذلك إلى وجود سبب أساسي.
غالبًا ما يمكن للتغييرات البسيطة في المنزل مثل تثبيت وقت النوم أن تحسين جودة النوم، أن تعالج اضطرابات النوم العرضية، أما في حالة وجود حالة طبية مثل انقطاع النفس أثناء النوم نور أو الحساسية، أو حالات عقلية أو غيرها، فيجب استشارة الطبيب للحصول على التشخيص الصحيح.
التبول الليلي اللاإرادي سبب عدم نوم الطفل عمر ثلاث سنوات
الشكوى الدائمة من الشعور بالتعب، والرغبة في أخد قيلولة خلال النهار.
لا تستغربي فقد تتسبب الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين بصعوبة نوم طفلك أو البقاء نائماً.
ظهور أحداث غريبة أثناء النوم مثل الكوابيس والفزع والسير أثناء النوم.
تؤثر الظروف التي يعيش فيها الطفل في استقراره عموماً وفي قدرته على النوم بعمق، وأكثر العوامل البيئية التي تعوق نوم الطفل هي الضوضاء والضجيج المُفرِط أو الضوء الساطع أو درجات الحرارة المنخفضة جداً أو العالية أو السرير غير المريح أو عدم تنظيم مواعيد نوم الطفل.
زيادة مشاعر القلق والاكتئاب: اضطراب النوم والسهر يؤدي لاضطراب توازن المواد الكيميائية التي يفرزها الدماغ ما يسبب للأطفال مشاعر قلق وتوتر ويمكن أن تسبب الشعور بالاكتئاب أيضاً، ويعتبر تقلب المزاج من أهم علامة قلة النوم عند الأطفال.
ويصعب عليهم العودة للنوم، مما يؤدي إلى نوم متقطع طوال الليل.