
ويبدأ هذا الاضطراب عادةً في مراحل الطفولة المبكرة أو في سن المراهقة ويستمر إلى سن البلوغ، ومن الممكن التحكم في هذا الاضطراب عند الكشف المبكر له.
لحماية طفلك من القلق والتوتر يجب الحرص على تناول أطعمة صحية واتباع نظام غذائي صحي يقلل من القلق والتوتر.
نتائج رضا المرضى الأنظمة واللوائح الإجراءات والنماذج سياسة مكافحة التمييز الملف الصحي الموحد إدارة المعرفة استراتيجية الصحة الإلكترونية أحداث الحياة حول البوابة الإلكترونية المشاركة الإلكترونية الخريطة التفاعلية التوعية الصحية
من بين هذه الطرق، تعتبر طرق العلاج السلوكي شائعة جدًا لأنها تتناول الأسباب الجذرية للقلق. دعونا نلقي نظرة على بعض طرق العلاج السلوكي:
تشجيع الطفل على إدارة قلقه وطلب المساعدة عندما يحتاج إليها.
لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×
في حالات القلق الشديد، يُنصح باتباع مجموعة من التقنيات التي تساعد على التخفيف من التوتر والضغط النفسي، خاصة لدى الأطفال الأكبر سنًا والمراهقين. من أبرز هذه التقنيات تمارين التنفس العميق وتمارين الاسترخاء العضلي. يتم ذلك من خلال أخذ نفس انقر على الرابط عميق، الجلوس في وضع مريح، وشد العضلات ثم إرخائها بشكل متكرر.
قد يكون ردة فعل طبيعية يقوم بها الطفل بشكل لحظي وقد يكون عائقًا دائمًا في القلق عند الأطفال حياته ويعد حينها مرض يجب التخلص منه.
ولكن عزيزتي الأم وعزيزي الأب؛ لا تقلقا؛ فاضطراب القلق الاجتماعي هو مشكلة نفسية يمكن علاجها من خلال تعلم مهارات التأقلم، وتلقي الدعم النفسي الذي يُكسب الطفل الثقة في نفسه ويساعد في تحسين قدرته على التفاعل مع الآخرين ومواجهة المواقف الحياتية المختلفة.
كيف يستطيعُ الأطباء معرفة ما إذا كان لدى الطفل اضطراب القلق؟
يشكُون من أعراض بدنية، حيث يُمكن ان يُسبب القلق انزعاجًا في المعدة وغثيانًا وصداعًا.
قد لا نستطيع الشعور بقلق الطفل إذا كان عمره صغير، ولكن هناك بعض العلامات التي تدلنا على ذلك مثل:
يمكن للأطفال الذين يعانون من القلق أن يواجهوا صعوبات في النوم نتيجة لمشاعر القلق أو عدم الارتياح، مما يؤثر على قدرتهم على النوم بشكل جيد.
على الوالدين أن يساعدوا الطفل في التعبير عن مشاعره، فلا ينبغي أن نترك الطفل فريسة لمشاعر القلق والتوتر.